أخبار-ثقافة -فكر دينى – فنون – أثار
قريب رائع وله طيبه طبيعيه تكون في وصفها محتار من الممكن تقول مركب وبيعدي بسلام للشط وهوه مخالف التيار وكنت اروح له دكانه وياما مشيت معاه مشاوير ورحنا كنيسه بنبارك لمينا ابن عم بشير وكانوا بيسعدوا جدا اذا جاهم وعارفين ان قلبه كبير وفي زياره مشتها معاه لاهل البيت حكي لي عن قدومهم مصرنا الغاليه
Complete Reading
ودي الصوره اللي كانت فاضله م الألبوم ودا الوش اللي كان يشبه قمر بيغنّي طول اليوم ودول آخر عيون صافيين وآخر كلمتين صادقين وآخر ضحكتين صابرين وآخر سرب طير بيحوم أنا من حزني نفسي أصرخ… …………… وصوتي من الوجع مكتوم وعارف إنّي مهما بكيت… ……………………………….. بكايا عشان عيون شادية …………….عياط فارغ مالوهش لزوم …
يا أشرف .. ياحبيب قلبي.. يا ضناي مش قلت لك خليك جنبي .. ألتفت على صوتها، أراها تهدهد رضيعها، بينما تجذب الأخر ليقف إلى جوارها، وقد انحسر الإيشارب عن شعرها الليل، كم كانت نقوش إيشاربها الذي لم يفارق رأسها يوما تراود ناظري! أن أقبل ولا تخف؛ رموش العين واحة من ظل ظليل فأوسد الرأس ولا
Complete Reading
“يااااه كل ده شعر أبيض يا عمتو؟!”، بعفوية شديدة وتلقائية قالها ابن أخي الطفل الصغير البالغ من العمر سبع سنوات، هو لا يعلم أنني لم أر هذا الكم الهائل من الشيب، الذي أحمله فوق رأسي كأعباء السنين، إلا منذ دقائق قليلة، وأنا أغسل أسناني أمام مرآة الحمام، بعد استيقاظي على كابوسي اليومي، فقد اعتدت منذ
Complete Reading
استيقظت فجأة ونحن ندخل بلدة لا أعرفها. ارتفعت عيناي بلا وعى من نافذة السيارة. ثمة امرأة واقفة بالشرفة، في بيت وحيد بملابس البيت . في لمحة اشتبكت عيناي بها! ابتسمت فظهرت أسنانها لامعة كالبرق. هززت رأسي أبحث عن أصل تلك الابتسامة والأسنان ! أشارت إلى بيديها. وجدتني أتململ وأطلب من السائق أن يتوقف فورا. ابتسم
Complete Reading
تيك تك تيك تك تيك تك دقات الساعة تدك رأسي وقد ارتكنت إليها صورة أبي وقد اعتلاها شريط أسود بنفس لون ثوب أمي التي توسد خدها يدها وهي تجلس على الأر يكة أسفل صورة أبي؛ كان لابد لي من إعادة تشكيل، وجمع شتاتي، فبعضي غاضب، وبعضي حزين ، وبعض آخر يمر بموات مؤقت ، لم
Complete Reading
منذ بدأت تنفيذ فكرتى ومزاجى مختلف، تتملكنى مشاعر جميلة لا تتناسب مع مزاجى السىء المستمر. اشتريت لفة قمر الدين، وكيلو بلح، ومصابيح ملونة، وأغراض منزلية خفيفة أخرى،اضافة الى فانوس كهربائى كبير حرصت على أن يكون شبيها بالفانوس التقليدى القديم، رمضان حيث اسكن الآن لا يشبه رمضان فى أى مكان عشت فيه من قبل. منذ أسبوع
Complete Reading
من روائع الكاتب الكبير “يوسف إدريس” كانَ غريبًا أنْ تسألَ طفلةٌ صغيرةٌ مثلُها إنسانًا كبيرًا مثلي لا تعرِفُه في بساطةٍ وبراءَةٍ أنْ يُعَدِّلَ من وَضْعِ ما تحمِلُهُ ، وكانَ ما تحمِلُهُ معقَّدًا حقًّا ففوقَ رأسِها تستقرُّ ” صِينيَّةُ بطَاطِسَ بالفُرْن “، وفوقَ هذه الصِّينيَّةِ الصغيرةِ يَسْتَوِى حَوْضٌ واسعٌ من الصَّاجِ مفروشٌ بالفطائِر المخبوزةِ، وكانَ الحوضُ
Complete Reading