أخبار-ثقافة -فكر دينى – فنون – أثار
لم أجد نفسي أسيراً لشيء مثلما أنا مع الليل، وتملَّكني الحال حتى أنني لم أحسد أحداً على اسمه غير رجلٍ في قريتنا، اسمه “الليل”، هكذا فقط “الليل .. الليل أبو بشاري”، وهذا ليس لقباً، بل اسمه الذي سمّاه به أبوه..!
أفكّر: إلى أي مدى كان الحاج بشاري
منتهى الإهانة ما يحدث فيما يسمى الأوديشن أو المقابلة حيث تكتظ مكاتب شركات الإنتاج بمئات وآلاف الراغبين فى التمثيل ومن بينهم تلمح ممثلين معروفين تم إهمالهم على مدى عقود وسنوات !! ممثلين متخرجين من معاهد التمثيل الأكاديمية يصارعون من أجل الحصول على دور ثانوى ويزاحمهم آلاف آخرين وجدوا فى التمثيل طوق نجاة من البطالة! من
Complete Reading